حمّل القيادي بالحركة الشعبية قطاع الشمال، محمد المصطفى، الحكومة الانتقالية مسؤولية تعثر مفاوضات السلام المتوقفة حاليًا.
وشدد على أن الحركة تتمسك بفصل الدين والهوية عن الدولة، وفقًا لما نص عليه إعلان المبادئ، لكن الوفد الحكومي ربط ذلك بسحب عباراتي “حق تقرير المصير” و”الإرادة الحرة”
وهو ما ترفضه الحركة، “مما يعني بالتالي الدعوة للاقتتال”.
وأشار إلى أنه في حال تم الاتفاق على نظام علماني ستسقط أسباب المطالبة بتقرير المصير.