نفت الحرية والتغيير، التخطيط لتفكيك الجيش السوداني، وقالت إنه ليس من رؤيتها أن تفكك الجيش أو القوات الامنية ولا تهدف لمناصرة طرف على طرف.
وأضافت في ندوة صحفية في الخرطوم، امس السبت :”ندرك خطورة الوضع في السودان، بالتالي نتعامل معه بحكمه وبرؤية ثاقبه”.
والسبت، أعلنت “الآلية الثلاثية” للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية “إيغاد”، السبت، أن المرحلة النهائية من العملية السياسية في السودان تنطلق الأحد.
وأضافت: “الموقعون على الاتفاق الإطاري سيطلقون بتيسير من الآلية الثلاثية اليوم الأحد المرحلة النهائية للعملية السياسية التي تهدف إلى الوصول لاتفاق سياسي نهائي وعادل”.
وذكرت الآلية في بيانها: “تقام فعالية الافتتاح (المرحلة النهائية من العملية السياسية) الأحد بالخرطوم، وبحضور المدنيين والعسكريين الموقّعين على الاتفاق السياسي الإطاري، وممثلين عن المجتمع المدني والأكاديميين والقطاع الخاص والزعماء التقليديين والدينيين وصنّاع الرأي العام ومجموعات حقوق الشباب والمرأة”.
وأشارت إلى أنه “سيَلي ذلك مشاورات واسعة حول 5 قضايا محددة في الاتفاق السياسي الإطاري ابتداءً من يوم الاثنين 9 يناير/ كانون الثاني الجاري في مؤتمر مدّته 4 أيام حول خارطة طريق تجديد عملية تفكيك نظام الـ30 من يونيو (حزيران)”.
وبحسب البيان، من “المتوقع أن ينتج عن مجموعات العمل والمؤتمرات القادمة خرائط طريق حول كلّ من القضايا التي سيتم النظر فيها في الاتفاق السياسي النهائي”.
المصدر من هنا
ود الفكي ده صحفي في جريدة قطرية ما سمعنا بيهو إلا بعد الثورة جاي يقول جيش وما جيش؟ بتعرف شنو للجيش إنتا؟ رئيس قسم في جريدة ما تامي؟ شوف عليك الله عجايب الزمن؟ علي بالأيمان ديل يخلوا ليهم البلد يخلوها هريسة، أخير صحبو التاني الفي الجريدة القطرية التانية الجابوهو وزير إعلام رجع قطر واحترم نفسو شكلو ود ناس ويعرف ألمي حار ولا لعب قعونج، كفاية بقيتو لينا الرغيفة الواحدة بي أربعين جنيه مصاريف أسبوع كامل في زمن الكيزان العسل وتنك البنزين بي مصاريف سنة كاملة.
كضب، خطط قحت لتفكيك الجيش جاهزة وكتبوا عنها عشرات المقالات وياسر عرمان كتبها وموجودة في قوقل وأعلن استبدال الجيش (بشرفاء) القوات المسلحة وقوات الحركة الشعبية وعبد الواحد، الكذب حبله قصير والحرية والتغيير تسعى لتفكيك كل شيء بما فيه الأمن والمخابرات والشرطة لأن هؤلاء هم الذي يمنع خطط قحت لتفكيك السودان.