ناقشت الفترة الصباحية لقناة النيل الأزرق ظواهر إستنزاف الفتيات للرجال بخدعة الزواج والصرف المالي المستمر قبل إعلان إنهاء العلاقة من طرف الفتاة
،وأدارت مقدمة البرنامج مودة حسن نقاشا ساخنا ومطولا مع جمهور المشاهدين عبر الهاتف ،وقال عبدالجبار من السعودية أن هناك علاقات تقوم بطرق تفتقد للتأسيس السليم ،لذلك نجد أن هناك فتيات يمارسن الأبتزاز المادي والعاطفي لفترات طويلة وفجأة يخلفن وعدهن بأسباب واهية ،وقال أن هناك رجال أيضا يقومون بزات الفعل ،وقال محمد من المناقل أن هناك أسر تطرق أبواب بيوت بغرض التعارف بنية الخطبة لأبنهم ،ويتم وعدهم بالرد ،ولكن تمر الأيام والشهور دون أن يتلقوا الرد ،ويتفاجأوا بعدها بخطبة الفتاة أو عقد قرآنها علي شخص آخر.
،وقالت أميرة الصحافة أنه لايمكن للشاب أن يصرف علي الفتاة خلال فترة الجامعة ويقدم الهدايا في الأعياد والمناسبات المختلفة ،ويقابل كل ذلك برفض الفتاة بحجج غير منطقية ،لذلك يجب الضغط علي الفتاة للوقوف علي أسباب الرفض أن كانت منطقية أم لا ،لأن أسرتها حتي وإن أعادت ماصرفه الشاب عليها فأنها لن تعيد له الفقدان العاطفي والزمني .
وقال ابراهيم حمزة أن هناك مصطلحات تطلقها الفتيات علي الذين يتم خداعهم بقصد ،مثل (الجردل والجلابي والخروف) ،وكلها مصطلحات تشير الي أنهم مجرد صرافات بشرية تستخدم لفترة ومرحلة معينة .
المعالجه هي على وقف الصرف على الفتيات نهاىيا الا بعد الزواج،، فإذا كانت راغبه في الزواج من الشاب أو غير راغبه فستتضح الرؤيه حالا
المفترض انو الفتاة هي التي تدفع وتتكفل بكل شيء، خاصة بنات اليوم حيث يعتبر اكثرهن قنابل موقوتة تنفجر بعد عقد القران، حيث لا …جمال طبيعي ولا سلوك يشرف، هذا اذا حدث الزواج….وأنصح الشباب بالزواج من جنسيات اخري….
أصبحنا مجتمعاً أقل ما يقال عنه، أنه مجتمع “مقرف”❗