الخرطوم – الجريدة
أعلنت لجنة الاتصال والعلاقات الخارجية بقوى إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي، عودة الحزب الوطني الاتحادي إلى قوى الحرية والتغيير وتوقيعه على الاتفاق السياسي الاطاري.
شهدت الفترة الماضية تواصلاً مستمراً بين قوى الحرية والتغيير والحزب الوطني الاتحادي عبر لقاءاتٍ شهدت مناقشات عميقة وشفافة، حول الراهن السياسي والدروس المستفادة من التجارب السابقة. وأسفرت هذه اللقاءات التوصل لعودة الحزب الوطني الاتحادي إلى قوى الحرية والتغيير وتوقيعه على الاتفاق السياسي الاطاري.
ورحب تحالف قوى الحرية والتغيير بإستئناف الحزب الوطني الإتحادي لنشاطه في التحالف من جديد، وهو أحد مؤسسيه، واعلن طي صفحة التباين في المواقف الذي حدثت في الماضي، مؤكدا أن المرحلة الحالية تتطلب تضافر الجهود والعمل المشترك لا سيما بين قوى الثورة من أجل استرداد مسار الإنتقال المدني الديمقراطي واستكمال مهام ثورة ديسمبر المجيدة.
المصدر من هنا
الأحزاب السياسية السودانية أفضل منها لعب الشفع لأنه عندهم برنامج جميعهم سيدي و أشباه سيدي لا توجد ديمقراطية في السودان و لن توجد حتى الحركات المسلحة جميعهم فاقد تربوي و من فصيلة قطاع الطرق و 9 طويلة تخرجت من حركاتهم القذرة فاقد تربوي منذ 1983 و عندما تخصم منها يكونوا ما بعد مواليد 1968 من قريب هنا بدأ الفساد و الشعب السوداني بهذا الحال أصبح من الضالين على قمتهم فولكر و الذين معه