شدد عضو المكتب التنفيذي بالمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير، محمد عبدالحكم، على التزام قوى التغيير بالمواعيد المعلنة لانطلاقة العملية السياسية.
وقال نسعى بطرق حسيسة لقطع الانقلاب واستعادة التحول الديمقراطي من خلال التوقيع على المسودة الأولية للاتفاق السياسي النهائي.
ولفت عبدالحكم في تصريح لـ(الحراك) أن كل القوى الموقعة على المسودة ستتضمن ملاحظاتها في الاتفاق النهائي.
وقطع بعدم وجود خلافات حول التوصيات النهائية لمخرجات ورشة الإصلاح الأمني والعسكري، مشيراً إلى أن الخلافات حول مجلس السيادة قي تشكيله وعدد أعضائه سيتم حسمها استناداً على وثيقة الدستور الانتقالي التي أقرتها لجنة المحامين، مشدداً بأن دستور المحامين يمثل الأساس لإعلان عملية الانتقال المدني الكامل للسلطة وتشكيل الهياكل، مبيناً بأن هنالك اتفاقاً على مجلس سيادي محدود العدد يمثل رمزية الدولة.
وقطع بعدم وجود خلافات حول التوصيات النهائية لمخرجات ورشة الإصلاح الأمني
بالله ده عضو مجلس تنفيذي يصرح بكلام زي ده
وسفع الروضه عارفين في اختلاف حول توصيات ومخرجات ورشه الإصلاح الامني
من أين أتى هؤلاء
هل هؤلاء يستحقون انربمثلوا ثوره ديسمبر العظيمة
استغفر الله العظيم اللهم اني صائم
خبيرة : تأجيل الاتفاق بسبب الخلافات حول القضايا الخاصة بالإصلاح الأمني
هل يمكن تفسير بطرق حسيسة؟
وكيف يقطع الانقلاب؟
اتفاق نهائي / ملاحظات؟؟ ؟
اتفاق نهائي