حياة

حوار جريء مع المذيعة جدية عثمان : “نص ضربة” فكرة لاتشبة غيرها

مصدر الخبر / جريدة التيار

المذيعة جدية عثمان لـ( التيار):

“نص ضربة” فكرة لاتشبة غيرها

البرنامج لم يظلم ( والدليل) الانتشار المتابعة العالية

(الثوب السوداني) جمال خاص و( فاشون)

البرنامج مامفصل علي و(حينجح) مع أيm (شخصية تانية)

ظهوري الموسمي نسبة لظروف عملي خارج السودان.

محنكة تتمتع بفنيات أدائية كبيرة برزت في العديد من برامجها كما إنها تتمتع بلمسات استطاعات عبرها أن تصنع الفرق بإبداع.

بلاشك أنا مايمكن أن نتطرق اليه عبر سيرتها العطرة والممتدة في الشاشة والبرامج كثيراً إلا إننا خصصنا هذه المساحة على برنامجها مختلف اللونية واسع الانتشار (نص ضربة)

تناولنا عبر هذا اللقاء محاور نقدية ذات صلة بروح الفكرة البرنامج ( فكانت مختلفة) وجريئة في الردود.

حوار: علي أبوعركي

هل تعتقدين إن نص ضربة أخذ مساحته كاملة؟

بالتأكيد أخذ مساحته الكاملة وخلق حالة وعي وتأثير حيث أن هذا هو الموسم الثالث للبرنامج من عمره.

هل كان يمكن أن يكون البرنامج أفضل حالاً

من ذلك؟

الأفضل دائماً مطروح و التطور مطلوب

ألا تعتقدين أن القالب البرامجي ( لشهر الفضيل) قد أضر

بفكرة نص ضربة؟

لا لا أعتقد أن البرنامج قد ظلم لم يظلم لأن فكرته مختلفة جداً و لا تشبه غيرها من البرامج الرمضانية و هذا هو سبب انتشار البرنامج و مشاهدته العالية .

كثيرون يعتقدون إن نص ضربة مفصلة عليك حصرياً إذا لم تكوني أنت مقدمة البرنامج هل سينجح؟

بالطبع سينجح لأنه برنامج مختلف يحمل رسالة توعوية و تشجيعية و دور الإعلام هو ترسيخ المفاهيم الجيدة في المجتمعات كما أن الحوار في البرنامج غير تقليدي تشارك فيه الأطراف المعنية داخل البرنامج .

هل قالب البرنامج لايحتمل التجديد.. آخرون يرون إنه يدور في إطار واحد؟

أي برنامج يحتمل التجديد.. الإطار مهم لتعريف الأشياء و تحديدها لكن ما يناقش و يقدم يختلف و يمس قضايا المجتمع و الناس المختلفة وهذا هو مربط الفرس ..

لماذا اختصرت ظهورك مُوسمياً فقط؟

ظهوري في السودان موسمياً نسبة لظروف عملي خارج السودان و أصبحنا مقيدين بالإجازة السنوية.

في كل المواسم تركيزين على الثوب فقط بالرغم منه (فاشون)

درجة أولى؟

فضل الظهور بالتوب على القنوات السودانية لأنه يشكل جزءاً من هويتنا و للثوب السوداني جمال خاص هو أيضاً فاشون.

 

 

 

عن مصدر الخبر

جريدة التيار

تعليق

  • والله الفداديات احترمن نفسهن في رمضان وانسترن والشيطان ذاتو مؤجز لكن الشيوعيين ديل أعوذ بالله لا بيحترموا دين الأغلبية لا عاداتها.