طالب الناظر محمد الامين ترك، محاسبة الذين اشعلوا الحرب خاصة العملاء الذين هربوا للخارج منذ اندلاع الحرب منتصف ابريل الماضي وحملة الجوازات الأجنبية الذين يريدون دوما هزيمة السودان.
وقال ترك لدى مخاطيته مؤتمر اركويت لتوحيد الصف الوطني، الثلاثاء، إن الموقعين على الاتفاق الإطاري تسابقوا في الخروج من السودان بعد اشتعال الحرب، وبعضهم هربوا عبر الحدود واخرون استغلوا جوازاتهم الأجنبية.
ورحب ترك بجميع اهل السودان المشاركين في هذا المؤتمر التاريخي ، داعيا الجميع الوقوف خلف القوات المسلحة وهي تخوض معركة الكرامة.
واشار إلى ان بعض دول الجوار تعتبر العدو الأول للسودان بعد ان طالبوا بوقف مدفعية الجيش وطيرانه.
وقال ترك إن المؤتمر من أجل حماية السيادة الوطنية، واضاف “لا نرغب في تشكيل حكومة وهمنا صناعة الوطن بشكل جديد، نحن ضد الحرب والدعم السريع فصيل متمرد على الجيش”.
ودعا إلى إعدام من تمرد على الجيش وتطبيق القانون عليه، وأشار إلى ان الفظائع التي ارتكبت في الحرب لا تشبه السودانيين ولا أهل دارفور.
نحن نطالب بعودة حكومة حمدوك الأولى التى بلا أحزاب وأن يكون الجيش مراقبا لا حاكما..لأن الجيش قادنا من حرب لحرب بسبب السلطه لذا لا بد من فطمه منها …
الكوز المنافق إنت المفروض يعدموك إنت سبب البلاوي قفلت الشرق تمهيداً لي انقلاب 25 أكتوبر
الاتفاق الاطاري تحويل السلطة للمدنين يا نتن
الاطاري هو سبب الحرب كما قال حميدتي ليس ترك وحده .الجميع مع محاكمة عادلة كل من تمرد ورفع سلاح ضد الدولة الشعب القانون واااضح خيانة عظمي إعدام والآن من يطالبن بالعدالة هم اول من يجب أن يخضعوا لها
ها ..ها .. يا أمة ضحكت من غبائها الأمم … يقتلون لأن الاطاري قد استثنى المؤتمر ( الدمر وطني ) .. أمة بكاملها وضعها الكيزان في مهب الريح .. فمن هم الأولى بالاعدام صلباً وشنقاً ورمياً بالرصاص .