كتب رئيس حركة العدل والمساواة سليمان صندل مغردا على منصة إكس :
أي خطوة وطنية يتخذها الضباط الشرفاء في القوات المسلحة من جهة وقف، وإيقاف إراقة الدماء، وضياع الوطن، سوف يجدون كل الشعب السوداني التواق للسلام يقف معهم وقفة قوية ومهابة، ويسندهم بقوة، لإنقاذ الوطن من براثن المؤتمر الوطني، ودعاة الموت والدمار، و الذين يسعون بقوة لإدخال عدد من قطاعات الشعب في معارك غير معترك، و فيها الجميع خاسر.
تأسيساً على التعنت الأعمى الذى يسير عليه مشعلو الحرب، وأنصارهم من الإنتهازيين، وضعاف النفوس، الذين باعوا دماء الشعب بحفنة من المواقع الوزارية التي لا تسوى قطمير في خراب الديار، وهلاك الأنفس.
إن دعاهم أن يستعر، ويستمر القتال بين الشعب ليظلوا هم حكاماً آمنين، فإنهم في غيهم يسدرون، ولا شيء يوقفهم، لا دين، ولا أخلاق، ولا أي قيمة أرضية، أو سماوية، لذلك لا خيار لشرفاء القوات المسلحة إلا المضي في طريق الإنتفاضة، وركل تعليمات الموت، والانحياز إلى الشعب، ووضع نهاية لهذه المأساة الإنسانية.
التحية لكل ضابط شريف، وضابط صف شجاع، وجندي مقدام، يخطط، ويعمل من أجل هذا المسعى الوطني النبيل. إن قسم حماية الوطن من الضياع ،وحماية الشعب السوداني من الموت المحقق بالسلاح والجوع هو واجب إطاعته، وتنفيذه.
صندل ما عنده علاقة بالسياسة أصلا، بالمعنى دا هو تابع لتقدم و قال عايز يكون وسيط لحل المشكلة بين الطرفين. صندل حسب المنشور هو مؤيد الدعم السريع.
طلعت طلح
عايز يشق الجيش هذا الرعديد القذر بعد أن تأكد له أن الهمج إلى زوال خليك محايد لغايه ما تلقى الواطه أصبحت عليك
الدعم السريع الان يحارب المواطنين وسلب ممتلكاتهم . هذه مليشيا اجرامية يجب مسحها من الارض بصورة نهائية
الجيش والشعب الان يدا واحدة لدحر الخونة والمرنزقة من ارض السودان الطاهرة
يا صندل لا، ثم لا، تتكلم عن الشعب السوداني فأنت غير سوداني ايها المرتزق الخائن الغدار العميل الفاسد الفاسق الفاشل القاتل.