وصف القيادي بحركة العدل والمساواة، ادريس لقمة، أن قرار مجلس الامن الدولي الاخير بشأن الفاشر هو تمهيد لخطة سياسية لاحقة ستشمل نشر قوات أممية وغربية لاحتلال السودان بحجة فرض الأمن والسلام على أراضيه وحماية المدنيين.
وقال لقمة بأنه «على منظمة هيومن رايتس ووتش، أن تطالب المجتمع الدولي بوقف جرائم الميليشيات والدول الداعمة لها بدلاً من المطالبة بنشر قوات أممية لا تستطيع حماية نفسها، مثل اليوناميد».
وفي وقت سابق، تبنى مجلس الأمن الدولي، في منتصف يونيو الجاري قراراً بخصوص مدينة الفاشر صاغته بريطانيا.
ويدعو القرار إلى انسحاب جميع المقاتلين الذين يهددون سلامة وأمن المدنيين فيها. كما يدعو لـ «وقف فوري للقتال وخفض التصعيد في المدينة ومحيطها وسحب جميع المقاتلين منها». مطالباً برفع الحصار عن الفاشر التي يسكنها ما يقارب المليونين نسمة.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
التدخل الاجنبى قادم لامحاله وكذلك النموزج العراقى وسوف يستمر الاان نكف الدول المموله للحرب عن التمويل والمصالحات والعفو وعدم الاقصاء لاى حزب فالسودان للجميع واستبعاد قحت وقادتها لضعفهم وفشلهم الادارى والاتفاق على حكومه وقاده تنقراط واستعجال اقامة الانتخابات واصلاح العلااقات الخارجيه وتغليب مصلحة البلاد وعودة الجيش الى ثكناته وتفعيل دور الشرطه وانشاء قانون للامن