قال محمد محمد عثمان العضو السابق المنشق بالمجلس الاستشاري لقائد الدعم السريع أن القوة التي كونها رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك وقوى الحرية والتغيير بغرض السيطرة على جهاز المخابرات العامة وحله وإنشاء جهاز الأمن الداخلي كبديل، أصبحت جميعها بعد قيام الحرب تعمل مع مليشيا الدعم السريع كمخبرين وعناصر معلومات.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني و”الدعم السريع” حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وقرابة 10 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع الملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
ده كله كلام خارم بارم.. لا صحة له وهى محاولة رخيصة مدفوعة الأجر لتشويه صورة حمدوك النظيفة..
بنفس الفهم وعلى نفس الطريقه القوات التي كونتها منظمة الكيزان الإرهابيه تعمل كجهاز استخبارات داخل قوات الحركات التي تقاتل حميدتي، بما فيها جهاز الاستخبارات المحلول بعد سقوط رئيسهم البشكير. وكما تدين تدان.
اذن اذا كانت المليشيا تقاتلك بالتوازي فستري من حقها فعل ماتفعله.
بنفس الفهم وعلى نفس الطريقه القوات التي كونتها منظمة الكيزان الإرهابيه تعمل كجهاز استخبارات داخل قوات الحركات التي تقاتل حميدتي، بما فيها جهاز الاستخبارات المحلول بعد سقوط رئيسهم البشكير. وكما تدين تدان.