أكد وزير الخارجية التشادي، عبد الرحمن غلام الله، رداً على الاتهامات الموجهة لتشاد بتسهيل تمرير الأسلحة إلى المتحاربين في السودان، أن بلاده “تلتزم الحياد التام” في هذا الصراع.
وأضاف، وفقاً لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن بلاده “لديها مصلحة في الحفاظ على الحياد قدر الإمكان” في هذه الحرب.
من جهتها، أفادت مصادر فرنسية بأن هذه المسألة كانت محور نقاش بين وزيري خارجية البلدين، حيث عبّرت باريس عن أسفها لأن حرب السودان لم تجذب تدخّلات دولية فحسب، بل أيضاً مرتزقة يساهمون فيها طمعاً بثروات باطن الأرض السودانية، وخاصة الذهب.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
انتم لستم محايدين بل مشاركين وكل الدلائل وتوثيق المشاركة كاااملة و الحياد ليس موقف انما هروب من موقف . سيتم محاكمة كل رؤساء الدول التي شاركت حال انتهاء الحرب وهذا ما لا يحسب له قادة تلك الدول حساب . الغرب يريد تقويض انظمة المنطقة وشغلها بالصراع والنتيجة الكل خاسر والكل هالك وسيربح الغرب فقط . المحاكمة قريبة يا ديبي . وسيندم الذي ظلموا