أكد رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان أن القوات المسلحة ، تقاتل من أجل الوطن دون أي وصاية، نافياً وجود أي قتال بدوافع سياسية أو انتماءات غير وطنية، وقال “من يعتقد أن هناك جهة تقاتل لصالحها، فليأتِ ويأخذ من يقاتل باسمها.”
وفي وقت سابق، هاجم الداعية عبد الحي يوسف، قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان بضراوة للمرة الأولى قائلا إن الإسلاميين لا يثقون به، كما أن الفضل في الانتصارات يعود إلى الإسلاميين وليس للجيش.
وأعلن البرهان خلال زيارته اليوم للخطوط الأمامية في أم درمان يرافقه عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام، الفريق أول ركن ياسر العطا ، وقادة القوات المسلحة في أم درمان، أن القوات المسلحة عازمة على تسليم الشعب السوداني وطناً خالياً من الميليشيا الإرهابية وأعوانها .
وقال القائد العام ” أن القوات المسلحة وكافة القوات النظامية الأخرى والقوات المشتركة والمستنفرين، والمقاومة الشعبية، يعملون معاً يداً واحدة من أجل القضاء على التمرد.
ودعا رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة المتشككين في وحدة الصف الوطني إلى الانضمام للجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام ودحر المليشيا الإرهابية بدلاً من نشر الشائعات، مؤكداً حتمية النصر، قائلاً: “الله معنا، ولقاؤنا في الخطوط الأمامية دائماً.”
و كان رئيس مجلس السيادة خلال جولته في أم درمان، قد استقبل إستقبالا عفوياً من الجماهير التي اعترضت موكبه في أكثر من موقع، وسط ترحيب شعبي كبير. حيث أكدت وقوفها خلف القوات المسلحة وإسنادها ، وهي تخوض معركة الكرامة والعزة لدحر المليشيا الإرهابية المتمردة.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
الرسول صلى الله عليه وسلم الزى هو قدوتنا حاور اليهود وجاورهم واشترى منهم وعاهدهم رغم نقصهم لعهده واستدان منهم فلماذا يعيب هذا الداعيه عليهم محاورتهم ولماذا يميل الى الى الحرب والقتال فالصلح اولى ورعاية مصالح الشعب ونجاهد انفسنا على فعل الخيرات وترك اامنكرات والدعوه الى الله بالاحسان فهذا الداعيه يغرد خارح السرب والله اعلم
يجب ان لا نفصل بين المقاومه الشعبيه المستنفرون والجيش ونفصل عمل خاص وامن وعمل خاص طالما ما مهم تحت قيادة الجيش نقول فقط القوات المسلحه لانفصل فكلهم تحت ادارة واشراف الجيش فكلهم تحت راية واحده
اللهم انصر جيشنا اللهم أمنا وسلاما. سيروا الى الامام يا جيش السودان ولا تلتفتوا لمثل هؤلاء ولكل من يسبط من همتكم… وخاصة القاعدين في تركيا وجالسين بين نساءهم وشغالين نكاح في النساء. انت اولا قول لينا وين ال ٥ مليون دولار اللي سرقتها من الشعب السوداني؟ فعلا اللي اختشوا ماتوا.