كشف أحمد حسين مصطفى، المتحدث باسم القوة المشتركة للحركات المسلحة، عن نجاح قوات المهمات الخاصة في إحباط محاولة وصول أسلحة خطيرة لقوات الدعم السريع. جاء ذلك في بيان صدر يوم الأحد، حيث أوضح أن العملية تمت في المنطقة X قرب مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور.
وأوضح مصطفى أن استخبارات القوة المشتركة، بالتعاون مع استخبارات الجيش، كانت قد رصدت أنشطة مشبوهة تهدف إلى تهريب أسلحة متطورة من إحدى الدول الأوروبية عبر تشاد إلى دارفور، وتحديداً إلى مدينة الفاشر. وأكد أن الهدف من هذه العملية كان إسقاط المدينة باستخدام أسلحة فتاكة.
وأشار المتحدث إلى أن العملية العسكرية التي نفذتها قوات المهمات الخاصة كانت مدروسة بدقة، مما أدى إلى إحباط وصول هذه الأسلحة الخطيرة. وأكد أن هذه الجهود تأتي في إطار التصدي للتهديدات الأمنية التي تواجه المنطقة.
أعلن المصدر أن العملية الأخيرة أسفرت عن الاستيلاء على ثلاث طائرات مسيرة كبيرة قادرة على حمل أربعة صواريخ من طراز جو-أرض، بالإضافة إلى ست طائرات مسيرة أصغر تستطيع حمل صاروخين من نفس الطراز. وأكد المصدر أن العملية أدت إلى مقتل أكثر من 30 عنصرًا من قوات الدعم السريع، فضلاً عن تدمير ثماني آليات عسكرية.
وأشار المصدر إلى أن الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها تضمنت طائرات مسيرة من طراز Danger Propellers، والتي تحمل الرقم التسلسلي J/DF24-23-01-043A. وأوضح أن هذه الطائرات تم تصنيعها بواسطة شركة Woodcomp Propellers في جمهورية التشيك، حيث تم تعديلها لتلبية الاحتياجات العسكرية.
المشتركة للتلفيق ، الطائرة تابعة للجيش ام اسقاطها في شمال دارفور ومطلية بالوان الجــيش السودانية ولم يتم تداول اي صور لاي ماذكر في الخبر ، فقط تدارل ثلاث صور لطائرة سقطت بين الاشجار قد ربما لانقطاع الشحن للعلم الطائرة شبيه بالطائرة التركية البرقادر ،
بعد قراءة محتوى الخبر , تأكد لي ان ناطق المشتركة يتحدث عن حادثة مختلقة وهمية غير صحيحة , اولا المسيرات الكبيرة لماذا سيتم تهريبها بمنطقة قرب نيالا من تشاد مثلا بريا , بينما في الاساس مطاراتهم تستقبل طيران , ايضا المسيرات الكبيرة لاتحتاج لتهريبها سرا لانها عبارة عن طائرات لاتختلف عن الطائرات العادية الا ان حجمها اقل وذاتية القيادة اي انه بسهولة تلك الطائرات تستطيع الاقلاع من منطقة الى منطقة اخرى ليلا وتصل الى موقع العمليات , ثم نفرض ان العملية احبطت قرب الفاشر بينما في الاساس المتحركات للدعم يوميا تمر من كل دارفور الى الفاشر بسهولة فلماذا يتم تهريبها في ناقلة , ثم اليس سهل للدعم يقوم بادخال ما يريد عبر جنوب دارفور مباشرة وهو المتحكم اساسا في منفذ ادري لماذا سيلجأ للتهريب , ثم ان البيان حين نشر جرى نشر صورة معه وهو صاروخ عادي نفس لي بالخبر هذا لكن كامل , المشتركة لليوم تنكر ان الدعم في وسط الفاشر وتقول انهم خارج بينما الدعم في السوق وسط المدينة , كذب عقيم لاعميق سيصحونا على السيطرة للدعم على الفاشر , يجب ان تعلم المشتركة ان المخطط هو ان الدعم في النهاية سيسطر على الفاشر , هكذا يريد المخرج لتقسيم السودان ضمن مخطط الشرق الجديد, هو نفس المخرج الذي يقسم سوريا وليبيا واليمن والعراق ولبنان , نفس الادوات بايادي محلية ,