أكد يوسف عزت، المستشار السياسي السابق لقائد الدعم السريع، أن الذين يظنون أن شرعيتهم مستمدة من “ثورة ديسمبر” يجب أن يدركوا أن هذه الثورة ليست نهاية المطاف، بل هي مجرد مرحلة في مسار طويل. وأشار إلى أن استعادة تلك الثورة باتت مستحيلة بعد كل ما شهدته البلاد من دماء وأحداث مأساوية.
وفي تغريدة له عبر منصة إكس، أوضح عزت أن الأولوية الآن تكمن في بناء دولة خالية من العنف، حيث يجب أن تكون السيادة بيد المواطنين. وأكد على ضرورة الابتعاد عن استعادة مظاهر الاحتجاج والمواكب التي غمرت شوارع البلاد بالدماء، مشدداً على أهمية تحقيق الاستقرار والسلام.
كما دعا عزت إلى التفكير في مستقبل البلاد بعيداً عن الصراعات، مشيراً إلى أن التحديات الحالية تتطلب تضافر الجهود لبناء مجتمع يسوده الأمن والعدالة. وأكد أن العمل نحو تحقيق هذه الأهداف يتطلب رؤية واضحة وإرادة قوية من جميع الأطراف المعنية.
ونصا قال عزت ” الذين يعتقدون بأن شرعيتهم “ثورة ديسمبر عليهم أن يعوا أن ثورة ديسمبر هي محطة في طريق ممتد، ولكن لا يمكن استردادها بعد كل الدماء التي توجت طين البلاد وسهولها”. واضاف “على منصة إكس: “الآن المطلوب تأسيس دولة خالية من العنف، وسيادتها في يد مواطنيها وليس استعادة مواكب غرقت شوارعها في الدم”.
رقاب أهل السودان الذين تسببتم في قتلهم وتشريدهم وسلبهم في اعناقكم
ياعزت أصبر العمر قصير ولو طال
– يظهر التيار كان ثابت و الكهربه ثبتت ليه قرعتو اللاقه!!!
يتكلم عن العدالة الان
آخر من يتحدثو عن العدالة
كان العسكري النفر من الدعم السريع لا يمكن للقضاء ان يحاكمه و كلهم و معاهم الكيزان فوق القانون عشان كدا قامت الثورة
انتم في الدعم والبرهان من سفك دماء الشباب لقتل الثوار وروح الثورة ..ولا دور لكم في المستقبل
بعد ما كنت مستشار الحرب الاول جاي تاني تحاحي
تعال المحكمة و واجه العملته اول
كل من أدخل يده في إراقة دماء المواطنين سيذهب للمحاكم
كلها ايام ونراه في بورتسودان يلعق بوت البرهان , هذا الحرب اظهرت بانها ضد الثورة , ندعو من يقاتل في صفوف الكيزان من الثوار ان يراجع نفسه ويتذكر دماء زملائه وعيب مايجرى