أكد محمد عبدالرحمن الناير، المتحدث الرسمي باسم حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد نور، أن الحاجة إلى تشكيل جبهة مدنية شاملة أصبحت ضرورة ملحة لوقف النزاع المسلح، مشددًا على أهمية استخدام كافة الوسائل المتاحة لتحقيق هذا الهدف. وأوضح أن الوضع الراهن يتطلب تضافر الجهود من جميع الأطراف المعنية من أجل إنهاء المعاناة التي يعيشها الشعب السوداني.
وفي تغريدة له عبر منصة إكس، أشار الناير إلى أن مبدأ الحياد لم يعد مقبولًا في ظل الظروف القاسية التي يواجهها المواطنون، حيث تتواصل الجرائم والانتهاكات بشكل يومي. ولفت إلى أن القصف الجوي والمدفعي، بالإضافة إلى استخدام أساليب التجويع المتعمد، قد أضرت بشكل كبير بحياة الناس، مما يستدعي اتخاذ موقف حازم من قبل المجتمع الدولي والمحلي.
وأكد الناير أن التزام المجتمع المدني بمواجهة هذه الانتهاكات أصبح أمرًا ضروريًا، حيث لا يمكن تجاهل ما يحدث من فظائع. ودعا جميع الفئات إلى الانخراط في هذه الجبهة المدنية من أجل تحقيق السلام والاستقرار، مشددًا على أن الوضع الحالي يتطلب تحركًا عاجلًا وفعالًا لإنقاذ الشعب السوداني من الأزمات المتفاقمة.
شمالي جنوبي اي دعامي بل بس
مصير مليشيا البرهان الهارب مشابه لمصير شبيحة الهارب المخلوع بشار لان كلاهمها متشابهان في الاجرام ولا مستقبل ولا حكم ولا مكان للفلول في وطننا الحبيب .وجيشنا القادم هو الدعم السريع. يشهد الله العلي العظيم انا شمالي وليس لدي علاقة بالدعم السريع
عمرها حركة عبد الواحد لم تقدم اية حلول ايجابية عملية في كل العهود
كل كلامهم انشائي بكل اسف
صدقت هي ذاتها الحركة دي قاعدة وين زعميها نحو عقدين من الزمان قاعد برة السودان ودا في الواقع ما من شيم القادة الممكن يحدثوا أي تغير في مستقبل البلد
صدقت يا سوداني