تحدثت توقعات ليلى عبداللطيف في حلقة راس السنة لتوقعات العام 2025 على عدد من المواضيع السياسية والصحية والعالمية وشملت غالبية الدول عن مجموعة من الأحداث التي قد تحدث في العالم خلال السنوات القادمة، مع التركيز على القضايا الصحية والسياسية والاقتصادية. من الملاحظ أن الأمل يتجلى في مجالات معينة، بينما تظل المخاطر والتهديدات قائمة في مناطق أخرى.
التطورات الصحية
يبدو أن هناك آمالًا كبيرة في مجال الطب، حيث يتوقع أن يتوصل علماء الطب إلى لقاح يحمي من الأمراض السرطانية. يتمنى الجميع أن نودع أمراض السرطان، مع التركيز على أهمية تحقيق هذا الإنجاز في الوقت القريب. كما يُنتظر إنتاج دواء متقدم لأمراض السكري والكوليسترول، يتم تناوله كبسولة واحدة سيكون لها تأثير سحري على صحة القلب.
التحذيرات الاقتصادية
يجب على جميع الدول أن تكون على استعداد لمواجهة نقص في المواد الأساسية مثل القمح والطحين والسكر. السنوات المقبلة قد تشهد صعوبات اقتصادية، مما يستدعي من الجميع التخزين والتأهب لمواجهة هذه التحديات. من التوقعات أنه سينتشر نقص كبير في هذه المواد، خصوصًا المياه المعدنية والبطاريات.
الأزمات الإنسانية
نتيجة لعدد من الأحداث المؤلمة، يُتوقع حدوث حوادث مؤسفة في بعض المراكز الإنسانية ودور المسنين. حالات تتعلق بظهور إنفلونزا الطيور تهدد بعض الدول، مما يعكس الحاجة الملحة للاستعداد لمواجهة الأوبئة.
المشهد السياسي العالمي
تتحدث التوقعات عن مقتل أحد الرؤساء خلال فترة الخمس سنوات القادمة كما تتوقع المزيد من النزاعات في منطقة الشرق الأوسط. فالسياسات القابلة للتغيير قد تؤدي إلى مفاوضات تتعلق بعمليات السلام، وقد نرى شخصيات بارزة تترك مواقعها نتيجة للأحداث المتصاعدة.
الكوارث الطبيعية
التوقعات تشير إلى أنه من المحتمل أن تشهد العديد من الدول كوارث طبيعية في الفترة المقبلة. الزلزال المتوقع قد يضرب عدة مناطق في الشرق الأوسط، مما سيكون له تأثير كبير على الشعوب والمجتمعات.
الوضع في ليبيا والسودان
في ليبيا، يتوقع ضبط خارطة الطريق الجديدة نتيجة للتغيير السياسي. ستتجه الأنظار نحو التحسن في الأوضاع الاقتصادية والسياسية، مما يعكس أهمية الجهود المبذولة لتحقيق المصالحة الوطنية. في حين أن السودان قد يواجه تحديات كبيرة تتعلق بالتحولات الداخلية، مما يستدعي اهتمام المجتمع الدولي لدعمه في هذه المرحلة.
على الرغم من التحديات المتعددة المتوقعة خلال السنوات القادمة، تظل الأمل والدعم الدولي أساسيين للنجاح في التغلب على الأزمات. من المهم أن نكون على استعداد لاستقبال هذه التغييرات والتحولات مع التركيز على التعلم من التجارب السابقة. المستقبل يحمل الكثير من الاحتمالات، وعلينا أن نكون مستعدين للترحيب بها.
توقعات ليلى عبداللطيف حول السودان خلال 2025
قالت ليلى عبداللطيف في توقعاتها الجديدة عن السودان انه مابين 2025 و 2026 سيكون امام خطر التقسيم مع وجود حكومتين وهذه المرحلة قادمة لا محاله وان أجواء الخطر تحوم للمرة الثانية على حياة البرهان (كانت قد تنبأت في السنة الماضية حول تعرضه لمحاولة اغتيال وهو ما حدث في هجوم المسيرة في معسكر جبيت ) كما قالت بان الخطر يحوم مجددا على حياة حميدتي .
وتوقعت تفاقم الصراع والمجاعة في السودان وان مطار الخرطوم في دائرة الخطر وانها ترا ان السودان يدخل في نفق مظلم بسبب كل هذه الاحداث وان السعودية يتكون لها دور كبير في حل الازمة السودانية لمساعدة السودان في التغيير من وضعه كما توقعت استمرار انتشار الأوبئة والامراض في السودان بالإضافة الى حدوث كوراث طبيعية مميتة وهي الأخطر في تاريخ السودان وبعد كل الاحدث المؤلمة ترى بان بشائر السلام ستهل من خلال حكم مدني قوي وبان السودان لن يكون تحت حكما العسكر مستقبلا مابين 2025-2026 م
كذب المنجمون ولو صدقوا
يا لي الهوان….
الكلام كووووولوا بالتعميم الا في حالة السودان ….. مشئيه الله غالبة يا دجالة..
{ قُل لَّا یَعۡلَمُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ اتِ وَٱلۡأَرۡضِ ٱلۡغَیۡبَ إِلَّا ٱللَّهُۚ وَمَا یَشۡعُرُونَ أَیَّانَ یُبۡعَثُونَ }
[سُورَةُ النَّمۡلِ: ٦٥]
ي ليلى الدجاجة
نحن نؤمن فقط بارادة الله علينا وكلامك
مردود عليكم باذن الله متوكلين عليه
دي كذابة بت غلفة