أفادت تقارير محلية بأن محطة كهرباء سنجة في ولاية سنار تعرضت لهجوم بواسطة طائرات مسيرة، مما أدى إلى أضرار جسيمة في المنشأة. وقد أكدت المصادر أن قوات الجيش تمكنت من التصدي لهجوم مماثل استهدف محطة كهرباء عطبرة والمحطة التحويلية لكهرباء خزان سنار، مما يعكس التوترات المتزايدة في المنطقة.
في سياق متصل، تعرضت محطة كهرباء الشواك التحويلية في ولاية القضارف شرق السودان لهجوم من قبل طائرتين مسيرتين “انتحاريتين”، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة. وقد أظهرت التحقيقات الأولية أن قوات الدعم السريع هي المسؤولة عن هذا الهجوم، مما أثر بشكل كبير على إمدادات الكهرباء في الولاية.
وقع الهجوم في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، مما أثار قلقاً واسعاً بين السكان حول استقرار الخدمات الأساسية في المنطقة. وقد أعرب المواطنون عن مخاوفهم من تأثير هذه الهجمات على حياتهم اليومية، حيث يعتمد الكثيرون على الكهرباء في أنشطتهم اليومية.
هذا يثبت ان قوانين الجامعة العربية لمحافحة الارهاب والقوانين المحلية والدولية لا مثل شي للعالم وان الشعب السوداني وحده قادر علي محاكمة الارهابيين مهما طال الزمن لان القانون واضح والعقوبات لا تسقط بالتقادم . بعض قادة العرب هم ليسوا اهل للسياسة بل بارعون في دعم ارهاب الميليشيا بالسودان ولابد ان ياتي اليوم لاذي يحاسبون فيه بالمسسات العدلية وليس قرارات بايدان ترامب الادارات التي ادمت العداء للمنطقة
حسبنا الله ونعم الوكيل، ولاحول ولاقوة إالا بالله العلي العظيم.