عدّ المحلل السياسي عثمان ميرغني، العقوبات الامريكية على البرهان «استهدافاً لرأس الدولة»، وتجعل النظام المالي العالمي يصنف السودان «دولة ذات أخطار عالية»، فيضطر لاتباع «سلسلة إجراءات احترازية» متفاوتة من قبل بنوك ومؤسسات العالم.
وتعقد الاحترازات، وفقاً لمنصة ميرغني على «فيسبوك»، التجارة الخارجية؛ «بما يرفع من تكلفة الصادرات والواردات السودانية؛ لأنها تحتاج إلى وسطاء، ويمكن أن تؤدي كذلك لوقف التعامل مع السودان من جهات عدّة، لا سيما في قطاع الاتصالات والإنترنت؛ بل وقد يلجأ بعض البنوك لاحقاً إلى قفل حسابات سودانية، إلى جانب التشويش على مشاركات رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان في المؤتمرات والفعاليات الدولية، وإضعاف فرص الشراكات مع الدول؛ حتى الصديقة والشقيقة».
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
كلام غير مسؤول من صحفي يعتبره البعض وطني وهو يروج لاعمال الغرب وافكاره في الحصار . منذ متي كانت امر ي كا او الغرب صديق للشعب السوداني كل ما نلناه منهم هو عقوربات وحصار بتوجيه قادة دول المنطقة من اجل المنافسة الاقتصادية الغير شريفة . الدم هو ممول الغرب وحروبه علي الشعب السوداني وانت ككاتب جبان لم تقول الحق . لا نحتاج دول وسيطة للتجارة بل اموال والكل سيبيعك ما تحتاجه ايها الجهلول