اختارت الولايات المتحدة الأمريكية مبعوثا خاصا للسودان خلفا للمبعوث الخاص السابق توم بيرييلو التي انتهت مهمته بالسودان مع نهاية إدارة بايدن.
وأعلنت إدارة الرئيس ترامب عن تعيين بيتر لورد مبعوثا خاصا مؤقتًا إلى السودان، خلفا لبيريلو الذي أنهى مهمته في يناير الجاري.
وسيتولى لورد، الذي يتمتع بخبرة واسعة عن فض النزاع وإدارة الأزمات ومكافحة التنظيمات المتطرفة والكيانات الخارجة عن القانون، ويأتي هذا التعيين في وقت يشهد فيه السودان تصاعد في الأحداث وتغيرات ميدانية في الخرطوم والفاشر عاصمة شمال دارفور.
الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية تدخلت في الملف عبر عدد من السفراء والدبلوماسسين، منهم فلتمان الذي استقال عقب انقلاب أكتوبر ٢٠٢١م، والسفيرة مولي في والسفير الأمريكي بالسودان جون قود فيري المستقيل من منصبه، ثم السفير توم بيرييلو الذي فشل في إدارة الملف السوداني وعجز عن إحداث اختراق يذكر.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
The framework agreement was a Western backed disaster, because it called for making the RSF under the control of the civilian prime minister, probably Hamdok.
This caused deep suspicions as to why ? And the army thereafter insisted that the RSF be integrated quickly into the army. And the rest is history.