أكد قائد لواء البراء بن مالك، المصباح أبوزيد طلحة، أن قواته تخوض المعارك دفاعاً عن الدين والوطن والمواطن، مشيراً إلى أنهم لا يتطلعون إلى أي شكر أو تقييم من أي جهة كانت. وأوضح أن الدافع وراء القتال هو الالتزام بالمبادئ والقيم التي يؤمنون بها، وليس من أجل الحصول على مكافآت أو اعترافات.
تأتي تصريحات المصباح في أعقاب تصريحات الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، قائد الجيش السوداني، الذي حذر المؤتمر الوطني من محاولة الوصول إلى السلطة على حساب أرواح المواطنين. وأكد البرهان أن أي شخص يقاتل تحت راية سياسية يجب عليه أن يتخلى عن السلاح، مما يعكس موقف الجيش من الصراعات السياسية الحالية.
أثارت كلمات البرهان ردود فعل غاضبة بين أنصار التيار الإسلامي، وخاصة من أعضاء المؤتمر الوطني، الذين اعتبروا أن هذه التصريحات تمثل تحدياً لوجودهم السياسي. وقد أدت هذه التوترات إلى تصعيد النقاشات حول دور الجيش في الحياة السياسية، مما يزيد من تعقيد المشهد السوداني في ظل الأزمات المستمرة.
لا عودة للإخونجية مطلقاً لحكم السودان.
إنتهى الدرس يا غبي.
البطل الهمام لك كل الإحترام لقد سطرت إسمك في تاريخ هذا وسوف تدرس في كتب التاريخ شاء من شاء وأبا من أبا
ان شاء الله يقضي البرهان عليكم كما قضي نميري علي الشيوعيون و بعدها لم تقم لهم فأئمة
انتم اس البلاء من ما ظهر مستشار النميري الترابي
انت مالك…. لو راجل تعال ارفع سلاح.. سيبكم من كيزان.. قاعدين خلف الشاشات….زول بدافع عن ارضه وعرضه… اقعدو جعجعوا كده بس