قال إبراهيم الميرغني، القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، إن الطريقة المسؤولة التي تمت بها فك ارتباط تنسيقية “تقدم ” ستكون نقطه مضيئة في التاريخ السياسي السوداني.
وأعلنت “تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية” السودانية (أكبر تحالف سياسي معارض)، الاثنين، عن انقسام التحالف إلى مجموعتين إحداهما تؤيد إقامة حكومة موازية و أخرى ترفض ذلك.
واشار الميرغني، في منشور على فيسبوك، إلى أنها توضح كيف يدار الاختلاف إذا كان الهدف هو الوطن ومصلحته التي تعلو فوق كل اعتبار..
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
لا مسؤلة ولا غيره، الطريقه التى تمت بها توضح بلا أدنى شك أنها تمثيله وتوزيع أدوار ليس إلا. فهذه المسرحية لا تنطلى على تلاميذ الروضة