أعربت الإعلامية المصرية أماني الطويل، مديرة البرنامج الأفريقي بمركز الأهرام، عن قلقها من إمكانية إعلان حكومة موازية في السودان، مشيرة إلى أن جماعة الإخوان المسلمين، المعروفة محلياً بـ”الكيزان”، تسيطر على السلطة في البلاد. واعتبرت الطويل أن هذه السيطرة لا تبرر تقسيم السودان، داعية إلى ضرورة التفكير في العواقب السلبية التي قد تترتب على مثل هذه الخطوات.
وقالت : أقول لداعمي تشكيل حكومة موازية جديدة من السودانيين سيطرة الكيزان لاتبرر تقسمي البلد.
وفي سياق متصل، أكدت الطويل أن العاصمة الكينية نيروبي ستشهد في 17 فبراير المقبل إعلان ميثاق لحكومة جديدة في السودان، وهو ما قد يسهم بشكل فعلي في تقسيم البلاد. وأوضحت أن هذه الحكومة الموازية لن تحظى بأي اعتراف دولي، مما يثير تساؤلات حول جدوى تشكيلها، خاصة في ظل الظروف الحالية التي تعاني منها البلاد.
كما تساءلت الطويل عن قدرة الحكومة الجديدة على ممارسة سلطتها على قوات الدعم السريع، مشيرة إلى أن هذه القوات لن تكون تحت سيطرتها، مما يضعف من موقفها ويجعل من الصعب تحقيق أي مصلحة سياسية من وراء هذا الإعلان. وأكدت أن الوضع الراهن يتطلب تفكيراً عميقاً حول كيفية معالجة الأزمات بدلاً من اتخاذ خطوات قد تؤدي إلى تفاقم الأوضاع.
غايتو الحكومة الموازية دى كان ما دعمتها مصر ماااافى جهة تانية بتدعمها
الاخوان مسيطرين على مصر برضوووووو
شوف عينى دى مااا كلام جابو لى
الحكومة الموازية المزمع تشكيلها ستكون هي الحكومة الشرعية والممثل الشرعي والوحيد للشعب السودانيّ في كافة المحافل الدولية ۔
وقمة أديس أبابا يوم أمس كانت اعتراف ضمني بالحكومة الجديدة ۔۔
أما حكومة بور سودان فإلى مزبلة التاريخ ۔۔
من هناك نقول للشعب السوداني تريليون مبارك مقدما بالحكومة الجديدة التي ستأسســ لنظام حكم مدني ديمقراطي في السودان۔
وانت وش دخلك يا بت فوزية زعلانة لانو الحكومة حتكون خارج سيطرة المستعمر.
هذه الحكومة معترف بها أبناء غرب السودان لا نحتاج لاي اعتراف من الكفار