صرح القيادي المعارض صلاح مناع بأن البرهان قد حقق هدفه الرئيسي في السعي ليكون ملكًا تحت شعار “جيش واحد وشعب واحد”. ومع ذلك، فقد أصبح هذا الجيش يمثل فئة محدودة من الناس، حيث أن الدعم الشعبي للبرهان يقتصر على عدد قليل من الأفراد. هذه الديناميكية تعكس تباينًا كبيرًا بين ما يُعلن عنه من شعارات وبين الواقع الفعلي الذي يعيشه الشعب.
وبان الأحداث التي شهدتها نيروبي تُعتبر نتيجة طبيعية لرفض البرهان الانخراط في مفاوضات جادة، حيث تمسك بشعار “بل بس” الذي يعكس عدم الاستعداد للتنازل أو الحوار. هذا الموقف يعكس حالة من الجمود السياسي، مما يزيد من تعقيد الأوضاع في البلاد ويعزز من الانقسامات القائمة. في ظل هذه الظروف، يبدو أن الحلول السلمية تبتعد أكثر فأكثر.
وقال بان الحركة الإسلامية تواصل استراتيجيتها في تقسيم البلاد، حيث يُعتبر ما حدث في جنوب السودان بمثابة بداية لهذه اللعبة السياسية المعقدة. هذه الأفعال تثير القلق بين المواطنين، الذين يرون أن مستقبلهم يتعرض للخطر بسبب السياسات الحالية. إن استمرار هذه الديناميكيات قد يؤدي إلى تفاقم الأزمات ويزيد من معاناة الشعب السوداني.
مناع التشادي رجع أموال السودان يا لص ،لا مكان لك فى السودان مطلقا ولز ميت يا مرحاض
ايها الكوز المجرم المنحط. اخرس يا تربية الكيزان المجرمين الفاسدين. استحي وقادة تنظمكم الارهابي هاربين من ملاحقة المحاكم الدولية بجرائم هزت الضمير الإنساني من جرائم الابادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب
ايها الكاذب الحقير الحركة الاسلامية لم تسعي الي التقسيم لوحدها بل انتم كتجمع معارض للبشير اول من وقع منفستو تقرير المصير معهم في اكثر من مناسبة كوكادام نسيتها ايها الجهلول الرويبضة . محاولة تصفية فشلكم في نيل ثقة المواطن بمواقفكم المخزية التي تدعم اجرام التمرد لا يمكن تصفيتها في حسابات الاسلاميين وللعلم الشعب تجاوزا سياسة الهتاف للفاشلين ولا ينظر لكم الا كمرجمين مع ال دقلو