أكد إبراهيم أحمد عمر، القيادي في حزب المؤتمر الوطني، أنه لا يسعى للمصالحة بين طرفين، بل يعمل على إعادة الحزب إلى مكانته كـ”حزب قائد في بلد رائد”، وذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه.
وأوضح أن ما جرى في 11 أبريل 2019 كان خيانة استندت إلى هدفين رئيسيين: خلع السلطة، وهو ما تحقق، وهدم المؤسسة السياسية التي كانت تمثل سندًا لها، مشيرًا إلى أن الشعار الذي كان يتردد حينها هو “إلا المؤتمر الوطني”.
وأضاف أن السلطة قد سقطت بالفعل، لكن لا يجب السماح بهدم الحزب.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا