وتعليقاً على الحادث، قال وزير شؤون مجلس الوزراء السابق، خالد عمر يوسف: أنه تم إطلاق سراح الرفيق ياسر عرمان بعد أن تبينت هزلية الاتهامات السياسية الملفقة ضده من نيابة سلطة بورتسودان فاقدة الشرعية.
وأضاف يوسف، وهو أحد أبرز المطلوبين في المذكرة: «هذه الحادثة فضحت مرة أخرى سلطة بورتسودان التي تصب كل جهدها في ملاحقة القوى المدنية الديمقراطية المناهضة للحرب من خلال اتهامات مثيرة للسخرية».
وتابع: «تتهمنا زيفاً بارتكاب جرائم حرب نحن المدنيين العزل الداعين للسلام، في حين أنها هي المدانة بهذه الجرائم عبر تقارير صادرة من جهات دولية موثوقة، وليس من نيابة مسيسة تفتقر إلى المصداقية والأهلية».
وأشار يوسف إلى التقرير الأخير من مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، «الذي وثق الجرائم التي ارتكبها كل من طرفي النزاع بحق المدنيين في هذه الحرب الإجرامية».
وقال المسؤول السوداني السابق: «تدعي سلطة بورتسودان، في تناقض واضح، ملاحقتها مرتكبي الجرائم، بينما توفر الحماية لمطلوبين لدى المحكمة الجنائية الدولية متهمين بارتكاب جرائم إبادة جماعية، وهم الأشخاص الذين أسسوا لوضعية تعدد الجيوش، ونشروا السلاح في أيدي القبائل، وهو ما تدفع بلادنا ثمنه الباهظ اليوم».
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
عايزة اعرف بس
انت ي سلك بتصرف من وييين فى ظرف الحرب دى
ترا الكيزان ديل حرامية وسفو البلد عارفين مصدر مصاريفهم
وين رفقاء النضال العسكرى
ليييييه ما لعلعوا زيك كده وادانوا قبضة عرمان
ناس عبد الواحد
ناس الحلو
ناس عقار
وناس سلفاكير
وهلم جرا
كينيا شغالة ضد حكومة بورتسودان كيف تقبض ليهم ياسر عرمان
ديل الدعامة اختلفوا مع قحت و هم العملوا كده في كينيا لأنها أصبحت منصة لأعمالهم العدائية ضد السودان
و انت عارف كده لكن دي لواطة و شرمطة منك
شكلو كلامك صاااح
عرمان ده بيدخل اى شغل بقدو
يكونو خايفين يقد ليهم الشغل الجديد بتاع حكومة موازية ده