أثارت تغريدة يوسف عزت، المستشار السياسي السابق لقائد قوات الدعم السريع، جدلاً كبيرًا في الأوساط السياسية والإعلامية، وذلك بسبب مضمونها الغامض الذي يحمل دلالات متعددة. حيث أشار عزت في تغريدته إلى أن “ثمار السودان لا تنبت ليحصدها المزارعون كـ’لوزة القطن’، بل تنبت الأشجار على أرضٍ عروقها من ذهب ومعادن أخرى.” وقد اعتبر العديد من المراقبين أن هذه العبارة تشير إلى الثروات الطبيعية الهائلة التي تمتلكها البلاد، والتي تعد محورًا رئيسيًا للصراع القائم حاليًا.
كما أضاف عزت في تغريدته عبارة مثيرة للجدل: “وتلك لعنة خريف الدم الذي تسيل وديانه الآن…” مما زاد من حدة التكهنات حول المعاني الخفية وراء كلماته. فقد اعتبر البعض أن هذه العبارة تمثل تحذيرًا من تفاقم العنف في السودان، بينما رأى آخرون أنها تعكس أبعادًا أعمق للصراع السياسي والاقتصادي، خاصة فيما يتعلق بالثروات المعدنية التي تلعب دورًا محوريًا في النزاع المستمر.
وقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل متباينة، خصوصًا أن عزت كان شخصية بارزة قبل إقالته، مما جعل كلماته محط اهتمام واسع. تأتي هذه التغريدة في وقت تشهد فيه البلاد تصعيدًا مستمرًا في التوترات، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كان عزت يشير إلى أطراف معينة في النزاع أو أنه يقدم تحليلًا للوضع الراهن.
يا جماعة الخير أدوه جلسة كهربه فى فاخورتو اللاقه من اقرب مولد عشان المجنون دا يستعدل
بالضبط يوسف يتحث عن نبؤاه وتقريبا الان تتحقق شييا فا شييا.
اكبر ود غلفة
كان يتحدث عن انهم ان لم يسمحوا بخروج قائد الجيش إلا بإذن منهم اولاد الغلفة
الان اين هو و اين حميدتي لابد زي الدبيب ما معروف وين
سفاهة اعلامية منكم فقط لا جديد
كلام فارغ
انشاء بدون معنى.