كشف عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية في جامعة القاهرة أن مستوى بحيرة السد ما زال عند أعلى منسوب وصل إليه في 24 أغسطس 2024 وهو 638 مترا فوق سطح البحر.
وأضاف لـ “العربية.نت” أن البحيرة مازالت في أعلى مستوى رغم خروج مياه من حوض التوربينات على الجانب الأيمن.
وتابع: “إذا استمر عدم تشغيل التوربينات خلال الأسابيع القادمة فسوف تضطر إثيوبيا إلى إعادة فتح بوابات المفيض العلوى لتفريغ 20 مليار متر مكعب على الأقل قبل يوليو 2025″، مشيرا إلى أن عدم التنسيق وتبادل المعلومات يسبب ارتباكا في تشغيل السدود، خاصة في السودان.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
استخدام عصا التخويف للسودان بانهيار السد الاثيوبى .. الجارة اثوبيا فيها اكثر من مائة سد انهار منها واحد فقط وهذا نجاح فى اقامة السدود وادارتها ولكن التركيز على انهيار سد النهضة تلويح مخاتل بالخطر لا يخدم مصالح السودان هذا السد قدم اصحابه جزرة للسودان لبيعه الكهرباء المنتجة منه باقل سعر معمول به فى العالم ولكن على يوسف وزير خارجية مصر ابلسودان يصر على تصديق هذه الكذبات.. اما عن نصيب السودان من مياه النيل الازرق فلا ضرر يلحق به جراء ذلك ..واذا حاولت مصر الاعتداء على السودان فاتمنى الا يوافق او يسمح باجوائه معبرا لضرب السد لان ذلك سيعنى ضمنا عدوانا سودانيا على الجارة اثيوبيا وهو ما لا نتمناه باى حال