ترحيب في السودان باتفاقية السلام التي أبرمتها حكومة حمدوك مع الحركات المسلحة، تطبيقا للوعود التي حصلت إثر الإطاحة بنظام عمر حسن البشير. ولكن نحاول أن نفهم مرحلة ما بعد التوقيع، كيف ستترجم هذه الاتفاقيات علي الأرض وعلي حياة المعنيين بها في دارفور وجنوب كردفان أو في النيل الأزرق. هل يمكن للسودان أن يطبق تجربة ديمقراطية طموحة وسط أزمات متداخلة ومن دون أي مساعدة دولية بطريقة عملية؟ النقاش مع: عبد الواحد محمد أحمد النور، رئيس ومؤسس حركة جيش تحرير السودان والصادق يوسف حسن، نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية والصحفية درة قمبو.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من فرانس 24