سنجة 23 نوفمبر 2024 ــ أعلن الجيش، السبت، استعادة السيطرة على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار جنوب شرق السودان، بعد معارك ضارية ضد قوات الدعم السريع.
ونظم آلاف السكان في سنار احتفالات ابتهاجًا بتحرير سنجة، كما شهدت مدينة الحواتة بولاية القضارف التي فر إليها عشرات الآلاف من سكان ولاية سنار هربًا من بطش الدعم السريع احتفالات مماثلة.
ونشر الجيش، في حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يُظهر “تواجد عناصره داخل قيادة الفرقة 17 مُشاة”.
وقال إن القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى في داخل رئاسة الفرقة 17 مُشاة بمدينة سنجة، على طريق “تطهير كامل تراب الوطن من مليشيا الدعم السريع الإرهابية”.
ونشر ضباط وجنود الجيش، مقاطع فيديو، يؤكد سيطرتهم على مدينة سنجة.
وقالت مصادر لـ “سودان تربيون”، إن الجيش “سيطر على مداخل ومخارج سنجة، بعد معارك ضارية ضد الدعم السريع استخدمت فيها المُسيرات والقصف المدفعي”.
وأفادت بأن الجيش وحلفاءه تقدموا، بعد السيطرة على سنجة، إلى مناطق شرق المدينة وإلى الدالي والمزمزم وأبو حجار من أجل استعادة السيطرة عليهم.
واستطاع الجيش تحرير سنجة، بعد تحريك قواته من الدندر والسوكي وسنار والنيل الأزرق، حيث تحركت ببطء نحو المدينة مستعيدة البلدات والقرى إلى أن أحكمت قبضتها على سنجة.
ونجحت القوات المسلحة في 5 أكتوبر المنصرم، قطع طريق إمداد الدعم السريع بتحريره سلسلة جبال موية، حيث عملت الأخيرة على إنشاء قاعدة عملياتية بعد سيطرتها على المنطقة في يونيو 2024.
وحرك الدعم السريع قواته من جبل موية لاجتياح معظم مناطق سنار، قبل أن يستعيد الجيش السيطرة على بعضها مثل الدندر والسوكي واللكندي وأخيرًا سنجة، فيما لا تزال قوات الدعم السريع تتواجد فى قرى غرب الدندر وكركوج والدالي والمزموم.
تنويه : الخبر تم جلبه من المصدر ونشره اليا في اخبار السودان كما هو رابط
المصدر من هنا
الطريق فاتح لي حد جنوب السودان
مافي زول عاوز يقاتل
خلاص سنجه و حررناها
انسحبوا ايوه صاح انسحبوا
الله المستعان
الدعم السريع انسحب من سنجة بدون خسائر و تمركز فى اماكن أخرى يعنى المحصلة صفر
انسحب يمشي وين.ماعندو خطوط امداد لا وقود لا ذخيرة .يعني باختصار انھزم.لانھم اصلا ھم عصابات ما بتعرف تكتيك.قال انسحب قال.
الموية تكضب الغطاس
عنوان مضلل غير صحيح لايوجد معارك ضارية بل الدعم السريع سلم سنار قبل شهر وسيسلم ايضا الجزيرة , ضمن الخطة ب , الخطة ب هي السيطرة على دارفور والمناطق المجاورة لها , ضمن خطة محكمة وواهم من يقول غير ذلك ,, لو لاحظتم ان الدعم تارك عناصره يعيثون وينهبون تلك المناطق ضمن سياسة الارض المحروقة والتى تعنى انه تخلى عنها , وقبل شهر مع خطاب حميدتي انسحب اغلب عناصره من تلك الاماكن , حتى لما خرج كيكل من الدعم كان يعلم ذلك , ولانه محسوب على الوسط قرر الرجوع للجيش , الدعم حاليا يعد العدة ويجهز عناصره ويحشد للسيطرة الكلية على دارفور والمناطق المجاورة يعنى ممكن جزء من كرفان والنيل الازرق , والابيض , القصة انه يسعى لاقامة دولة مدعومة خارجيا ,, وربما يكون متفق مع البرهان من قبل بداية الحرب بغرض القضاء على قحت , طبعا كل شيء جائز في السياسة
سنجه دي يا المسمي نفسك مراقب اتحررت حمرة عين عديييل كده.