أفاد مصدر حكومي رفيع في ولاية نهر النيل، شمال السودان، بمعلومات جديدة تتعلق بالهجمات التي نفذتها الطائرات المسيّرة على مواقع استراتيجية خلال الأيام الأخيرة. وأوضح أن هذه الطائرات تُطلق من مناطق بعيدة، لكن توجيهها نحو الأهداف يتم من داخل الولاية بواسطة عناصر متعاونة من داخل الولاية مع الجهات المعادية، مما يزيد من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة.
وأكد المصدر لموقع “المحقق” أن الأجهزة الأمنية في الولاية على دراية كاملة بالتهديدات التي تواجهها، وتعمل بجهود مضاعفة لمراقبة الوضع والتصدي لأي تطورات قد تطرأ. وأشار إلى أن ولاية نهر النيل أصبحت “هدفًا واضحًا” ضمن الاستهدافات المتزايدة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات احترازية مشددة لحماية المنشآت الحيوية.
في سياق متصل، أوضح المصدر أن هناك جهودًا كبيرة تُبذل لإعادة التيار الكهربائي بعد الانقطاعات التي شهدتها المنطقة، والتي تعود جزئيًا إلى محاولات استهداف محطات التوليد. وأكد أن بعض هذه المحاولات تم إحباطها بفضل يقظة الأجهزة الأمنية، مشيرًا إلى فشل عدة محاولات لاستهداف مطار عطبرة. وأكد المصدر أن التنسيق الأمني مستمر لتعزيز الإجراءات الوقائية، مع التزام الحكومة باتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية سكان الولاية ومنشآتها الحيوية.
ااااھ يا ريت انا حكمت السودان
كان بقي دولھ يفتخر بھا ابناءھا
عمل استقامة عدل ثم عمل ثم عمل ثم عمل ثم استقامة تم عدل ثم عمل ثم عمل ثم عمل
Fu…..cl you
كلام خم وسواقه بالخلا و فهلوة و وقرعة فاضيه واستهبال .. وين الجديد او المفيد في المصدر المجهول دا … من لعبد من بعيد وين يا جهلة